بحـث
المواضيع الأخيرة
رؤية حول ترجمة عبد الله يوسف علي لمعاني القرآن
صفحة 1 من اصل 1
رؤية حول ترجمة عبد الله يوسف علي لمعاني القرآن
بسم الله الرحمن الرحيم
رؤية حول ترجمة عبد الله يوسف علي لمعاني القرآن
من الترجمات التي أطراها الكثير من العلماء والباحثين والتي تلقى رواجا في الأوساط الإسلامية الدولية ترجمة عبد الله يوسف علي.
وفيما يلي نورد بعض ما قيل في هذه الترجمة:
يقول الدكتور حسن المعايرجي - صاحب كتاب "الهيئة العالمية للقرآن الكريم ضرورة للدعوة والتبليغ" :
"والترجمة الإسلامية المصدر والأوسع انتشارا هي ترجمة عبد الله يوسف علي ومحمد مرمدوك بكثال وترجمة أبي الأعلى المودودي وآخرين من علماء الهند.
وقد أصبحت ترجمة عبد الله يوسف علي، هي التي يعتمد عليها في الدعوة والنشر حتى الآن لحين ظهور تفسير أو ترجمة للمعاني أوفى وأشمل".
أما الدكتور عبد الله عباس الندوي فيقول في معرض تناوله لتاريخ الترجمات الاستشراقية وغيرها :
"إنه لما نشطت الحركات التحررية في الهند واختلفت الأوضاع وبلغ المستوى التعليمي والثقافي درجة أعلى من السابق قيض الله لهذه المهمة أمثال عبد الله يوسف علي وبكثال والدريابادي للقيام بهذا الواجب الديني".
وفي موضع آخر يقول الدكتور الندوي الذي -كُلِّف من قبل رابطة العالم الإسلامي بالإشراف على الترجمة اليابانية لمعاني القرآن الكريم التي أعدها الحاج عمر ميتا - رحمه الله - :
"وكانت ترجمة معاني القرآن للشيخ عبد الله يوسف علي رائدة لي في هذا العمل، فكنت أقرأ هذه الترجمة آية آية، ثم أستمع إلى شرح الحاج عمر ميتا، ولكن سرعان ما اكتشفت أن ترجمة عبد الله يوسف علي لا تخلو من أخطاء وأنها ترجمة بيانية منظومة نظما حرا. وقد أباح المترجم الفاضل لنفسه في ترجمة معاني بعض الآيات تقديم بعض الكلمات وتأخيرها عن محلها في القرآن الكريم وذلك رعاية للنغم الموسيقي".
ونلاحظ أن الدكتور عبد الله الندوي يشيد بالترجمة وريادتها باستثناء بعض الأخطاء الثانوية في الأسلوب من تقديم وتأخير، أما من الناحية العلمية والعقدية فإنه يدافع عن الترجمة موردا ما يلي:
( 1 ) أنه لا يفسر آية إلا وله سند ومرجع من أقوال المفسرين المعترف بهم عند جمهور المسلمين.
( 2 ) أنه قد جعل لكل سورة مقدمة ذكر فيها تاريخ وسبب نزولها نقلا عن التفاسير المعتمدة، وتحرَّى في نقل القصص القرآنية وجمع الأقوال الناقصة بالرجوع للمفسرين، وذكر ما يرجحه منها بالتفصيل وأسباب هذا الترجيح.
( 3 ) صدّر كل سورة بتلخيص معانيها وبيان النقاط الهامة التي تساعد القارئ على فهم السورة ومحتوياتها.
وبدراسة مستفيضة لهذه الترجمة تبين للباحث عكس ما ذهب إليه العديد من الكتاب المرموقين في هذا المجال.
وقد اتضح لنا أن عبد الله يوسف علي يقوّض بمنهجه أسس العقيدة الإسلامية، وفيما يلي نورد بعضا من الأخطاء العقدية الجسيمة التي وقع فيها المترجم إذ إن حصر تلك الأخطاء يتطلب دراسة مستقلة :
( 1 ) وصف القرآن الكريم بأنه شعر. ويظهر هذا في سورة "الملك" ص 178، حيث يصف المترجم السور القرآنية التي تبدأ من سورة "الملك" إلى نهاية القرآن الكريم بأنها تتكون من قصائد شعرية غنائية قصيرة في معظمها من الفترة المكية، يمكن مقارنتها بالترانيم أو المزامير في الكتب الدينية الأخرى. ويعد المترجم هذه الصفة الشعرية بمنزلة تحول منطقي في مسيرة القرآن الكريم من بدايته:
There is a logical break here. The remaining fifteenth consists of short lyrics, mostly of the Makkan period, dealing mainly with the inner life of man, and in its individual aspects. They may be compared to Hymns or Psalms in other religious literature.
( ينظر أيضا في هذا السياق الصفحات 1686، 1807، 1659، 1647،و1651 ) .
( 2 ) اتباع المترجم المنهج الرمزي التأويلي.
وقد اعتمد المترجم على المنهج الرمزي التأويلي اعتمادا كليا لأنه يخدم عنده عدة اتجاهات تفسيرية في التعليقات، فهو يخدم عنده الاتجاه المعتمد على وجود معنيين في القرآن الكريم، المعنى الحرفي الظاهر، والمعنى الباطن.
وقد كان الرمز والتأويل ضروريين لإعطاء المعنى الباطن للنصوص وفق فهم المترجم. كما أن هذا المنهج يخدم الاتجاه العقلي الفلسفي عند المترجم حيث إنه كثيرا ما يشرح الآيات القرآنية شرحا عقليا فلسفيا.
ولمعظم الآيات تفسيران عند المترجم:
التفسير الحرفي والتفسير المجازي، ولذا تتكرر في ثنايا الترجمة كثيرا عبارات حرفيا ومجازيا والاستعارات والكنايات والرموز والحسي والروحي والتأويل المجازي والمفهوم الروحاني والمعنى السري والرموز الباطنية الروحانية
وغيرها من العبارات المشيرة إلى المنهج التأويلي.
( 3 ) عدُّ الحشر للأرواح دون الأجساد . يقول المترجم في التعليق 5969 ص 1904 :"إن الأزمة الكبرى لكل روح هو البعث حيث يذوب العالم الحسيِّ وينشر أمام الروح سجّلها الروحيّ.
To an individual soul, its resurrection is its supreme crisis : The whole world of sense melts away, and its whole spiritual scroll is laid before it.
وفي التعليق 916 ص 367 - 368، يقول: إن كل روح مفردة تأتي - بعد التحرر من الجسد - كما خلقت بلا شيء سوى سجلها؛ أي الأفعال التي اكتسبتها، والتي هي جزء منها، أما الأشياء الخارجية التي منحت لها لمساعدتها في تطورها فإنها تتركها بالضرورة خلفها.
But each individual soul, after release from the body, comes back as it was created, with nothing more than its history, "the deeds which it has earned". Any exterior things given to help in its development .. it must necessarily leave behind.
وفي التعليق ذاته يقول: يترك الجسد هنا وتخاطب الروح.
Here the body is left behind, and the soul is being addressed.
( 4 ) ينفي المترجم الحقائق الحسية الواردة عن الجنة والنار.
ففـي التعليقات 5051 ص 1626 و1004 ص 401 و4672 ص 514، وغيرها ينفي الطعام والشراب الماديين في الجنة ويتحدث عن الطعام والشراب الروحي، ففي التعليق 5051 يقول: إن الرضا الشخصي في الجنة يُعَبرَّ عنه بثلاثة مجازات منها الطعام والشراب، وفي التعليق 5056 ص 1627 يقول إن النعيم الشخصي معبرّ عنه مجازيا بالطعام والشراب:
Individual satisfaction is expressed in three types or figures of speech : eating and drinking. The individual bliss is figured by meat and drink.
أما الحقائق الحسية الواردة عن النّار فقد تم تأويلها أيضا. فقد فسّر الحشر على الوجوه في التعليق 2303 ص 808 بأنه التعرّض للخزي والعار.
You will come to shame and ignominy, like men thrown down, prone on their faces
وفي التعليـق 2756 ص 943 يفسّـر المترجـم حسـيـس النـار بأنـه أنيـن الشر "the groans of evil" .
( 5 ) تتضمن الترجمة تأويلا للجن والشياطين. ففي التعليق 2252 ص 796 يفسر الشيطان بأنه اسم لقوة الشر Satan power of evil.
وفي التعليق 3877 ص 1298 يتحدث عن خداع الشر لا خداع الشيطان The deception of Evil.
وفي التعليق ذاته يقول إن الشر هو عدونا بينما الآية القرآنية التي يفسرها تقول: إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا ( فاطر: 6 ) .
نقلا عن موقع مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف
على الرابط :
http://www.qurancomplex.org/Display.asp?section=8&l=arb&f=wrong_trn3009.htm&trans=3
رؤية حول ترجمة عبد الله يوسف علي لمعاني القرآن
من الترجمات التي أطراها الكثير من العلماء والباحثين والتي تلقى رواجا في الأوساط الإسلامية الدولية ترجمة عبد الله يوسف علي.
وفيما يلي نورد بعض ما قيل في هذه الترجمة:
يقول الدكتور حسن المعايرجي - صاحب كتاب "الهيئة العالمية للقرآن الكريم ضرورة للدعوة والتبليغ" :
"والترجمة الإسلامية المصدر والأوسع انتشارا هي ترجمة عبد الله يوسف علي ومحمد مرمدوك بكثال وترجمة أبي الأعلى المودودي وآخرين من علماء الهند.
وقد أصبحت ترجمة عبد الله يوسف علي، هي التي يعتمد عليها في الدعوة والنشر حتى الآن لحين ظهور تفسير أو ترجمة للمعاني أوفى وأشمل".
أما الدكتور عبد الله عباس الندوي فيقول في معرض تناوله لتاريخ الترجمات الاستشراقية وغيرها :
"إنه لما نشطت الحركات التحررية في الهند واختلفت الأوضاع وبلغ المستوى التعليمي والثقافي درجة أعلى من السابق قيض الله لهذه المهمة أمثال عبد الله يوسف علي وبكثال والدريابادي للقيام بهذا الواجب الديني".
وفي موضع آخر يقول الدكتور الندوي الذي -كُلِّف من قبل رابطة العالم الإسلامي بالإشراف على الترجمة اليابانية لمعاني القرآن الكريم التي أعدها الحاج عمر ميتا - رحمه الله - :
"وكانت ترجمة معاني القرآن للشيخ عبد الله يوسف علي رائدة لي في هذا العمل، فكنت أقرأ هذه الترجمة آية آية، ثم أستمع إلى شرح الحاج عمر ميتا، ولكن سرعان ما اكتشفت أن ترجمة عبد الله يوسف علي لا تخلو من أخطاء وأنها ترجمة بيانية منظومة نظما حرا. وقد أباح المترجم الفاضل لنفسه في ترجمة معاني بعض الآيات تقديم بعض الكلمات وتأخيرها عن محلها في القرآن الكريم وذلك رعاية للنغم الموسيقي".
ونلاحظ أن الدكتور عبد الله الندوي يشيد بالترجمة وريادتها باستثناء بعض الأخطاء الثانوية في الأسلوب من تقديم وتأخير، أما من الناحية العلمية والعقدية فإنه يدافع عن الترجمة موردا ما يلي:
( 1 ) أنه لا يفسر آية إلا وله سند ومرجع من أقوال المفسرين المعترف بهم عند جمهور المسلمين.
( 2 ) أنه قد جعل لكل سورة مقدمة ذكر فيها تاريخ وسبب نزولها نقلا عن التفاسير المعتمدة، وتحرَّى في نقل القصص القرآنية وجمع الأقوال الناقصة بالرجوع للمفسرين، وذكر ما يرجحه منها بالتفصيل وأسباب هذا الترجيح.
( 3 ) صدّر كل سورة بتلخيص معانيها وبيان النقاط الهامة التي تساعد القارئ على فهم السورة ومحتوياتها.
وبدراسة مستفيضة لهذه الترجمة تبين للباحث عكس ما ذهب إليه العديد من الكتاب المرموقين في هذا المجال.
وقد اتضح لنا أن عبد الله يوسف علي يقوّض بمنهجه أسس العقيدة الإسلامية، وفيما يلي نورد بعضا من الأخطاء العقدية الجسيمة التي وقع فيها المترجم إذ إن حصر تلك الأخطاء يتطلب دراسة مستقلة :
( 1 ) وصف القرآن الكريم بأنه شعر. ويظهر هذا في سورة "الملك" ص 178، حيث يصف المترجم السور القرآنية التي تبدأ من سورة "الملك" إلى نهاية القرآن الكريم بأنها تتكون من قصائد شعرية غنائية قصيرة في معظمها من الفترة المكية، يمكن مقارنتها بالترانيم أو المزامير في الكتب الدينية الأخرى. ويعد المترجم هذه الصفة الشعرية بمنزلة تحول منطقي في مسيرة القرآن الكريم من بدايته:
There is a logical break here. The remaining fifteenth consists of short lyrics, mostly of the Makkan period, dealing mainly with the inner life of man, and in its individual aspects. They may be compared to Hymns or Psalms in other religious literature.
( ينظر أيضا في هذا السياق الصفحات 1686، 1807، 1659، 1647،و1651 ) .
( 2 ) اتباع المترجم المنهج الرمزي التأويلي.
وقد اعتمد المترجم على المنهج الرمزي التأويلي اعتمادا كليا لأنه يخدم عنده عدة اتجاهات تفسيرية في التعليقات، فهو يخدم عنده الاتجاه المعتمد على وجود معنيين في القرآن الكريم، المعنى الحرفي الظاهر، والمعنى الباطن.
وقد كان الرمز والتأويل ضروريين لإعطاء المعنى الباطن للنصوص وفق فهم المترجم. كما أن هذا المنهج يخدم الاتجاه العقلي الفلسفي عند المترجم حيث إنه كثيرا ما يشرح الآيات القرآنية شرحا عقليا فلسفيا.
ولمعظم الآيات تفسيران عند المترجم:
التفسير الحرفي والتفسير المجازي، ولذا تتكرر في ثنايا الترجمة كثيرا عبارات حرفيا ومجازيا والاستعارات والكنايات والرموز والحسي والروحي والتأويل المجازي والمفهوم الروحاني والمعنى السري والرموز الباطنية الروحانية
وغيرها من العبارات المشيرة إلى المنهج التأويلي.
( 3 ) عدُّ الحشر للأرواح دون الأجساد . يقول المترجم في التعليق 5969 ص 1904 :"إن الأزمة الكبرى لكل روح هو البعث حيث يذوب العالم الحسيِّ وينشر أمام الروح سجّلها الروحيّ.
To an individual soul, its resurrection is its supreme crisis : The whole world of sense melts away, and its whole spiritual scroll is laid before it.
وفي التعليق 916 ص 367 - 368، يقول: إن كل روح مفردة تأتي - بعد التحرر من الجسد - كما خلقت بلا شيء سوى سجلها؛ أي الأفعال التي اكتسبتها، والتي هي جزء منها، أما الأشياء الخارجية التي منحت لها لمساعدتها في تطورها فإنها تتركها بالضرورة خلفها.
But each individual soul, after release from the body, comes back as it was created, with nothing more than its history, "the deeds which it has earned". Any exterior things given to help in its development .. it must necessarily leave behind.
وفي التعليق ذاته يقول: يترك الجسد هنا وتخاطب الروح.
Here the body is left behind, and the soul is being addressed.
( 4 ) ينفي المترجم الحقائق الحسية الواردة عن الجنة والنار.
ففـي التعليقات 5051 ص 1626 و1004 ص 401 و4672 ص 514، وغيرها ينفي الطعام والشراب الماديين في الجنة ويتحدث عن الطعام والشراب الروحي، ففي التعليق 5051 يقول: إن الرضا الشخصي في الجنة يُعَبرَّ عنه بثلاثة مجازات منها الطعام والشراب، وفي التعليق 5056 ص 1627 يقول إن النعيم الشخصي معبرّ عنه مجازيا بالطعام والشراب:
Individual satisfaction is expressed in three types or figures of speech : eating and drinking. The individual bliss is figured by meat and drink.
أما الحقائق الحسية الواردة عن النّار فقد تم تأويلها أيضا. فقد فسّر الحشر على الوجوه في التعليق 2303 ص 808 بأنه التعرّض للخزي والعار.
You will come to shame and ignominy, like men thrown down, prone on their faces
وفي التعليـق 2756 ص 943 يفسّـر المترجـم حسـيـس النـار بأنـه أنيـن الشر "the groans of evil" .
( 5 ) تتضمن الترجمة تأويلا للجن والشياطين. ففي التعليق 2252 ص 796 يفسر الشيطان بأنه اسم لقوة الشر Satan power of evil.
وفي التعليق 3877 ص 1298 يتحدث عن خداع الشر لا خداع الشيطان The deception of Evil.
وفي التعليق ذاته يقول إن الشر هو عدونا بينما الآية القرآنية التي يفسرها تقول: إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا ( فاطر: 6 ) .
نقلا عن موقع مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف
على الرابط :
http://www.qurancomplex.org/Display.asp?section=8&l=arb&f=wrong_trn3009.htm&trans=3
مواضيع مماثلة
» الترجمات القاديانية لمعاني القرآن
» ترجمات الاستشراق لمعاني القرآن
» ردود على مزاعم ترجمات الاستشراق لمعاني القرآن
» ترجمة آرثور جون آربري :مترجم معاني القرآن للانجليزية
» ترجمة محمد مارمادوك بكتال (مترجم معاني القرآن للانجليزية)
» ترجمات الاستشراق لمعاني القرآن
» ردود على مزاعم ترجمات الاستشراق لمعاني القرآن
» ترجمة آرثور جون آربري :مترجم معاني القرآن للانجليزية
» ترجمة محمد مارمادوك بكتال (مترجم معاني القرآن للانجليزية)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين يوليو 13, 2015 1:22 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» مقدمة في الدراسات السودانية
الأربعاء أبريل 15, 2015 3:21 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» الممالك السودانية القديمة
الأحد فبراير 15, 2015 2:29 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» التعريف بالقرآن الكريم
الأحد ديسمبر 14, 2014 12:57 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» أقصرتُ مذ عاد الزمانُ فأقْصَرا
الثلاثاء نوفمبر 25, 2014 1:33 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» قصة خروج النبي صلى الله عليه وسلم الى الطائف
الأربعاء مايو 28, 2014 1:34 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» قصة تحويل القبلة الى الكعبة
الأربعاء مايو 14, 2014 4:57 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» حديث الاسراء والمعراج
الخميس مايو 08, 2014 4:56 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» استقبال شهر الله رجب الأصب
الإثنين مايو 05, 2014 4:14 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ