منتديات الثقافة الإسلامية العالمية


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الثقافة الإسلامية العالمية
منتديات الثقافة الإسلامية العالمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» دروس في قواعد اللغة العر بية
ردود على مزاعم ترجمات الاستشراق لمعاني القرآن Emptyالإثنين يوليو 13, 2015 1:22 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ

» مقدمة في الدراسات السودانية
ردود على مزاعم ترجمات الاستشراق لمعاني القرآن Emptyالأربعاء أبريل 15, 2015 3:21 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ

» الممالك السودانية القديمة
ردود على مزاعم ترجمات الاستشراق لمعاني القرآن Emptyالأحد فبراير 15, 2015 2:29 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ

» التعريف بالقرآن الكريم
ردود على مزاعم ترجمات الاستشراق لمعاني القرآن Emptyالأحد ديسمبر 14, 2014 12:57 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ

» أقصرتُ مذ عاد الزمانُ فأقْصَرا
ردود على مزاعم ترجمات الاستشراق لمعاني القرآن Emptyالثلاثاء نوفمبر 25, 2014 1:33 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ

» قصة خروج النبي صلى الله عليه وسلم الى الطائف
ردود على مزاعم ترجمات الاستشراق لمعاني القرآن Emptyالأربعاء مايو 28, 2014 1:34 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ

» قصة تحويل القبلة الى الكعبة
ردود على مزاعم ترجمات الاستشراق لمعاني القرآن Emptyالأربعاء مايو 14, 2014 4:57 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ

» حديث الاسراء والمعراج
ردود على مزاعم ترجمات الاستشراق لمعاني القرآن Emptyالخميس مايو 08, 2014 4:56 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ

» استقبال شهر الله رجب الأصب
ردود على مزاعم ترجمات الاستشراق لمعاني القرآن Emptyالإثنين مايو 05, 2014 4:14 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ

التبادل الاعلاني

ردود على مزاعم ترجمات الاستشراق لمعاني القرآن

اذهب الى الأسفل

ردود على مزاعم ترجمات الاستشراق لمعاني القرآن Empty ردود على مزاعم ترجمات الاستشراق لمعاني القرآن

مُساهمة من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ الإثنين فبراير 13, 2012 10:00 am

بسم الله الرحمن الرحيم
ردود على مزاعم الترجمات الاستشراقية للقرآن

أولا :
الزعم بأن القرآن الكريم من وضع محمد صلى الله عليه وسلم

وهذا كفر صريح بالتوراة والإنجيل؛ إذ لا يكتمل إيمان اليهودي ولا النصراني بكتابه المقدس - قبل أن تمتد إليه يد التحريف- إلا إذا آمـن بمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا وبالإسـلام دينا وذلك بنص التوراة والإنجيل ،

فقد ورد في التوراة والإنجيل بشائر عدة عن البعثة المحمدية .

وقد اشتمل الكتاب القيم لعبد الأحد داود ( القسيس ديفيد بنجامين كلداني سابقا ) المعنون بـ :

"محمد في الكتاب المقدس"

على حقائق مذهلة تبين مدى التحريف الذي لحق بالتوراة والإنجيـل مما يبين صدق القرآن الكريم حيث يقول الله تعالى:

مِنَ الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ ( النساء:46 )

ويقـول :

وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ ( المائـدة:13 )

ويقول:

وَمِنَ الَّذِينَ هَادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَوَاضِعِهِ ( المائدة: 41 ) .

ويقول:

أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ( البقرة:75 ) .


يقول لوثر -وهو من أعمدة رؤساء الدين عند المسيحيين- :

"ألم يكفِ اليهود، مصاصي الدماء، أنهم حرفوا الكتاب من الدفة إلى الدفة".

ويأتي البروفسور عبد الأحد داود - الخبير العالم بما في الكتاب المقدس- بالحقائق من مصادرها، وهو الذي درس اللاهوت وتعمَّق فيه، وغاص في أعماق تلك الكتب ومحّصها وخرج بهذه النتائج الباهرة، يقول تحت عنوان:

"نبيُّ الجزيرة العربية كما جاء في الكتاب المقدس"

: ولكني حاولت أن أعتمد في مناقشاتي على بعض أقسام من الكتاب المقدس والتي قلما تسمح بأي جدلٍ لغوي. ولن أذهب إلى اللاتينية أو الإغريقية أو الأرامية لأن ذلك عديم الجدوى، إلا أنني فقط أورد فيما يلي النص بنفس الكلمات من النسخة المصححة التي نشرتها جمعية الكتاب المقدس البريطانية والأجنبية، ولنقرأ الكلمات التالية الواردة في سفر التثنية من التـوراة، وفي الفصل الثامن عشر الجملة ( 18)

: أقيم لهم نبيا من وسط إخوتهم مثلك، وأجعل كلامي في فمه".

فإذا كانت هذه الكلمات لا تنطبق على "محمد" فإنها تبقى غير مُنْجَزةٍ ولا نافذة. فالمسيح نفسه لم يدّع أبدا أنه النبي المشار إليه، حتى إن حوارييه كانوا على نفس الرأي".

ويقول:

"وعند التأكيد على شخصية النبي الموعود، فإن النبوءة الأخرى هي على أي حال تساعد كثيرا عندما تتحدث عن :

"نور الله المشع القادم من فاران"،

وهي قفار مكة، فالكلمات الواردة في التوراة في الفصل ( 33 ) الجملة ( 2 ) تنص على مايلي:

"وجاء الرب من سيناء، وأشرق لهم من سعير، وتلألأ قادما من جبل فاران، وجاء معه عشرة آلاف قديس، ومن يده اليمنى برزت نار شريعةٍ لهم".

ولم تكن لأي واحد من الإسرائيليين، بما فيهم المسيح أية علاقة بفاران ، فإن "هاجر" مع ولدها إسماعيل تجولا في متاهات بئر السبع، وهم الذين سكنوا بعد ذلك قفار فاران. ( سفر التكوين فصل 21 جملة 21) "

وأخذت له أمه زوجة من أرض مصر، ومن ولده الأول قيدار"عدنان"جاء الأحفاد العرب الذين - منذ ذلك الزمن - سكنوا واستوطنوا في قفار فاران".


يقول البروفسور معلقا على هذه النبوءة

: "فإذا كان محمد وهو معروف للجميع، قد جاء من نسل إسماعيل وابنه ( عدنان ) ثم ظهر بعد ذلك نبيا في قفار فاران، ثم دخل مكة مع عشرة الآف قديس ( مؤمن ) وجاء بالشريعة النارية إلى شعبه، أوليست هذه النبوءة تحققت بالحرف الواحد، وصدقت على محمد صلى الله عليه وسلم ؟!".

ثم يقول

:"إن النبوءة التي جاء بها حبقوق النبي على وجه التخصيص جديرة بالملاحظة والانتباه وهي:

القدوس من جبل فاران، جلالُه غطى السموات، والأرض امتلأت بحمده وتسبيحه،

والكلمة "حمد" هنا لها معنى هام، وذلك أن اسم "محمد" بالذات يعني حرفيا "الممدُوح".

ثم ينقل عدة نبوءات من أشعيا. ( الإصحاح42 الجملة 11 ، 12. وأيضا الفصل 60 الإصحاح 21 الجمل 13 - 17 من أشعيا ) .


وهكذا يمضي المؤلف في سرد النبوءات مما يُسمّى الكتاب المقدس ويقول:

وليست لدي أية نيّة أو رغبة في إيذاء مشاعر أصدقائي النصارى، فأنا أحب المسيح، وأحب موسى، وإبراهيم كما أحب محمدا، وكافة أنبياء الله الآخرين. ولا يستهدف ما أكتبه إثارة أي جدل مرير عقيم مع الكنائس، بل لا تعدو الغاية أن تكون دعوة لها لبحث واستقصاء رضيٍّ وُدِّي لهذه المسألة البالغة الأهمية، وبروح المحبة والتجرّد".


وتحت عنوان:

"وسوف يأتي أحمد لكل الأمم"،

تقول الترجمة المحرفة لبعض الكتب المقدسة تأتي في الإصحاح الثاني من سفر حجّي هكذا:

"ويأتي مشتهي الأمم"!!!

وخلال تلك الفرصة النادرة أرسل الله خادمه النبي، حجّي ليسري عن هؤلاء المحزونين ومعه هذه الرسالة الهامة:

"ولسوف أزلزل كل الأمم، ولسوف يأتي حمادةُ لكل الأمم، وسوف أملأ هذا البيت بالمجد، كذلك قال رب الجنود، ولي الفضة، ولي الذهب، يقول رب الجنود، وأن مجد ذلك البيت الأخير يكون أعظم من مجد الأول، وقال رب الجنود، وفي هذا المكان أعطـي السـلام، يقول رب الجنود". ( الإصحاح الثاني من سفر حجّي الجملـة 7 - 9 ) .


ثم يتكلم على تحريف هذا الكلام، ويأتي بتفصيل وشرح مستفيض ليثبت تحريف كلمة "حمدة" و"شالوم" إلى أن يقول:

وفي إنجيل يوحنا الذي كتب باليونانية استعمل كلمة "باركليتوس" وهي صيغة وثنية لم تكن معروفة في دنيا الأدب الإغريقي.

ولكن كلمة بـيريكليتوس توافق وتطابق تماما اسم "أحمد" في معناها ومغزاها، في لمعانها ومجدها ومديحها ......


وبعد، أفلا يكفر اليهود والنصارى بكتابهم المقدس بكيل التهم والافتراءات للقرآن الكريم والنبيّ الذي بشرت به رسلهم؟!.

ألم يعلم اليهود بقصة إسلام عبد الله بن سلام، ثم ألم يتناه إلى أسماع النصارى كيف أسلم النجاشي ؟!.

ثانيا:
نقول لليهود والنصارى وغيرهم ممن لايؤمن بكتابٍ مقدس وينتمي إلى مدرسة الإلحاد: هل قرأتم كتاب الجراح الفرنسي الشهير الدكتور موريس بوكاي المعنون بـ :

"La Bible, le Coran et la Science"
الإنجيل والقرآن والعلم: دراسة الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة ؟

يقول الدكتور موريس بوكاي لدى تناوله عشرات الموضوعات المتعلقة بالإعجاز العلمي في القرآن الكريم مثل: علم الفلك في القرآن، الأرض، عالم النبات، وعالم الحيوان، التناسل الإنساني في القرآن، القرآن والتربية الجنسية، خلق السموات والأرض إلخ:

"لقد أثارت هذه الجوانب العلمية التي يختص بها القرآن دهشتي العميقة في البداية؛ فلم أكن أعتقد قط بإمكان اكتشاف عدد كبير إلى هذا الحد من الدعاوى الخاصة بموضوعات شديدة التنوع ومطابقة تماما للمعارف العلمية الحديثة وذلك في نص دُوّن منذ أكثر من ثلاثة عشر قرنا.

في البداية لم يكن لي أي إيمان بالإسلام وقد طرقت دراسة هذه النصوص بروح متحررة من كل حكم سابق وبموضوعية تامة، وإذا كان هناك تأثير ما قد مورس فهو بالتأكيد تأثير التعاليم التي تلقيتها في شبابي، حيث لم تكن الغالبية تتحدث عن المسلمين وإنما عن المحمديين لتأكيد الإشارة إلى أن المعني به دين أسسه رجل وبالتالي فهو دين عديم القيمة تماما عند الله،

وككثيرين كان يمكن أن أظل محتفظا بتلك الأفكار الخاطئة عن الإسلام، وهي على درجة من الانتشار بحيث إنني أدهش دائما حين ألتقي خارج نطاق المتخصصين بمحدثين مستنيرين في هذه النقاط.

أعترف إذن بأنني كنت جاهلا قبل أن تعطى لي عن الإسلام صورة تختلف عن تلك التي تلقيناها في الغرب.

وإذا كنت قد توصلت إلى إدراك زيف الأحكام الصادرة عامة في الغرب عن الإسلام فإني مدين بذلك إلى ظروف استثنائية؛ ففي المملكة العربية السعودية نفسها أعطيت عناصر التقويم التي أثبتت لي درجة الخطأ في بلادنا عن الإسلام .

وسأظل مدينا بالعرفان وبشكل لا حد له للمغفور له جلالة الملك فيصل الذي أحيي ذكراه باحترام عميق، سيظل محفورا في ذاكرتي دائما أنه كان لي الشرف الأثير أن أستمع إليه يتحدث عن الإسلام وأن أذكر في حضرته بعض مشاكل تفسير القرآن في ارتباطها مع العلم الحديث. إنّ كوني قد تلقيت معلومات قيمة من جلالته نفسه ومن حاشيته ليشكل بالنسبة لي امتيازا خاصا".

ويمضي الدكتور موريس بوكاي الذي شرح الله صدره للإسلام وأصبح من دعاة العصر قائلا:

إنه عندما استطاع قياس المسافة التي تفصل واقع الإسلام عن الصورة التي اختلقوها عنه في بلادهم الغربية، شعر بالحاجة الملحة لتعلم اللغة العربية التي لم يكن يعرفها وذلك حتى يكون قادرا على التقدم في دراسة هذا الدين الذي يجهله الكثيرون ويقول:

"كان هدفي الأول هو قراءة القرآن ودراسة نصه جملة بجملة مستعينا بمختلف التعليقات اللازمة للدراسة النقدية، وتناولت القرآن منتهيا بشكل خاص إلى الوصف الذي يعطيه عن حشد كبير من الظواهر الطبيعية.

لقد أذهلتني دقة بعض التفاصيل الخاصة بهذه الظواهر، وهي تفاصيل لا يمكن أن تدرك إلا في النص الأصلي،
أذهلتني مطابقتها للمفاهيم التي نملكها اليوم عن هذه الظواهر نفسها والتي لم يكن ممكنا لأي إنسان في عصر محمد صلى الله عليه وسلم أن يُكوِّنَ عنها أدنى فكرة.
ولقد قرأت إثر ذلك مؤلفات كثيرة خصصها كُتاب مسلمون للجوانب العلمية في نص القرآن".


ووفقا لما قاله الدكتور موريس بوكاي فإن أول ما يثير الدهشة في روح من يواجه مثل هذا النص لأول مرة هو ثراء الموضوعات المعالجة.

فهناك الخَلق وعلم الفلك وعرض لبعض الموضوعات الخاصة بالأرض، وعالم الحيوان وعالم النبات والتناسل الإنساني.

وعلى حين نجد في التوراة أخطاء علمية ضخمة لا نكتشف في القرآن أي خطأ.

وقد دفعني ذلك إلى أن أتساءل: لو كان كاتب القرآن إنسانا فكيف استطاع في القرن السابع من العصر المسيحي أن يكتب ما اتضح أنه يتفق اليوم مع المعارف العلمية الحديثة؟

ليس هناك أي مجال للشك، فنص القرآن الذي نملك اليوم هو فعلا النص الأول نفسه.
ما التعليل الإنساني الذي يمكن أن نعطيه لتلك الملاحظة ؟

في رأيي ليس هناك أي تعليل إذ ليس هناك سبب خاص يدعو للاعتقاد بأن أحد سكـان شبه الجزيـرة العربية في العصر الذي كانت تخضع فيه فرنسا للملك داجوبير Dagobert استطاع أن يملك ثقافة علمية تسبق بحوالي عشرة قرون ثقافتنا العلمية فيما يخص بعض الموضوعات.

وبالرغم من الحملات الشرسة التي يشنها أعداء الإسلام لتزييف حقائقه الناصعة فإننا نجد أن صـورة الإسـلام المشرقـة بـدأت تتغلغـل في أعلـى المستويـات الغربيـة.

فها هـو بول فنـدلـي Paul Findley عضـو الكونـجـرس الأمريكـي وممثـل ولايـة ايلينـوي لمدة عشريـن عاما يقول في أحدث مؤلفاته

" Silent No More Confronting America's False Image of Islam "

"لا سكوت بعد اليوم: مواجهة الصورة الزائفة للإسلام في أمريكا"

: "كنت أحمل عن الشرق صورا كئيبة"،

"أدركت أن ثقافة الإسلام تستند إلى الشرف والكرامة وقيمة الإنسان"،

"تصحيح الأفكار الخاطئة عن الإسلام ... خطوة جوهرية نحو السلام العادل"،

"تصوير الإسلام كقوة خطرة متخلفة غير صحيح ومضلل"،

"تعزيز الفهم الصحيح للإسلام يحتاج إلى قيادة متميزة وإلى مثابرة من المسلمين".


إن الاهتمام بمثل هذه الكتب الدعوية من دينية وعلمية وسياسية نشرا وتوزيعا وإهداء من شأنه الإسهام في إيصال النور إلى البقاع التي تلفها ظلمات الشرك والبعد عن الله واتباع المناهج المحرفة والوضعية.

كما أن عقد المؤتمرات الدولية والندوات واستخدام التقنيات الحديثة يعمل على مكافحة العقائد الباطلة.

ونرى في هذا السياق أن يعقد مؤتمران دوليان متـنقلان في العواصم العالمية الكبرى تحت عنوان:

( 1 ) محمد صلى الله عليه وسلم في الكتب السماوية.

( 2 ) كيف نجلي صورة الإسلام في العالم؟


نقلا عن موقع مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف

الرابط :
http://www.qurancomplex.org/Display.asp?section=8&l=arb&f=wrong_trn3006.htm&trans=3
حسب الرسول الطيب الشيخ
حسب الرسول الطيب الشيخ
Admin

عدد المساهمات : 209
تاريخ التسجيل : 25/01/2011

https://islam.sudanforums.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى